ليش غاب الطلاب في أخر أسبوع من رمضان ومن وراء فشل وزارة التعليم في انجاح الدوام المدرسي في رمضان؟

تعبر تعليقات الكاتب أحمد عجب عن قلق واهتمام بالوضع التعليمي وتأثير شهر رمضان على حضور الطلاب وجودتهم في المدارس.

ليش غاب الطلاب في أخر أسبوع من رمضان ومن وراء فشل وزارة التعليم في انجاح الدوام المدرسي في رمضان؟ 

يتناول الكاتب تنظيم حملات الغياب الجماعية التي تعتمد على ذرائع مثل "ما حضر إلا 5 طلاب" كوسيلة للتعبير عن الضغوطات والتحديات التي يواجهها الطلاب والكوادر التعليمية خلال هذا الشهر الفضيل.

من خلال مقاله، يشير عجب إلى عدة نقاط تحتاج إلى اهتمام وتدخل، مثل تنظيم الإجازات الفصلية بشكل يتناسب مع شهر رمضان، وإيجاد ساعات دراسية مناسبة تساعد على تخفيف الإرهاق البدني وتعزيز التركيز الذهني للطلاب، كما يشير إلى أهمية العمل المشترك بين الإدارات التعليمية والأهالي والطلاب لايجاد حلول فعالة ومناسبة لهذه الظروف الخاصة.

يعكس تعليق الكاتب الوعي بأهمية توفير بيئة تعليمية مناسبة ومحفزة خلال شهر رمضان، والعمل على تحسين الظروف التعليمية للطلاب والكوادر التعليمية، مما يعزز التعليم والتعلم بشكل فعال ومنظم.