في مقاله بعنوان "عامل توصيل سعودي بدراجة نارية" في جريدة الشرق الأوسط، علَّق الكاتب وائل مهدي على قرار هيئة النقل العام بشأن التوطين في قطاع توصيل الطلبات، أكد مهدي في مقاله أن قطاع توصيل الطلبات ليس مغرًا للسعوديين بسبب عدة عوامل مالية ولوجستية.
خبر سار انتظره مئات آلاف المقيمين في السعودية بعد إعلان إلغاء توطين
من الناحية المالية، أشار إلى عدم جاذبية رسوم التوصيل للسعوديين، مما يجعلهم يفضلون البحث عن فرص عمل أخرى. بالإضافة إلى ذلك، أوضح مهدي أن القيادة في الشوارع المزدحمة تعتبر تحديًا للسائقين السعوديين، وقد يكون من الضروري لهم مغادرة المركبة لتسليم الطلبات، مما يزيد من صعوبة العمل في هذا القطاع.
الوطني للأرصاد يحذر سكان الرياض وجدة والشرقية من أمطار غزيرة تسبب جريان السيول من صباح اليوم وحتى هذا التاريخ
الموارد البشرية تكشف سبب نقص راتب الضمان على هذه الفئات من المستفيدين وتوضح طريقة واحدة لاستعادة كامل قيمة راتب الضمان
وزارة العدل السعودية تبدأ تطبيق معايير جديدة لاعتماد الوثائق المترجمة تتطلب استكمال اجراء جديد
أبرز أماكن وفعاليات نهاية الأسبوع في الباحة التي لا تندم إذا زرتها
وفي تقييمه للوضع، أكد مهدي أن بعض القطاعات قد لا تكون ملائمة للتوطين، وأن هذه السياسات قد تؤدي إلى تكاليف إضافية على المستهلكين دون أن يكون لها فوائد واضحة، وختم مقاله بدعوته إلى التفكير في مصالح الشركات وضرورة التركيز على معالجة التحديات الاقتصادية العامة التي تؤثر على السوق، دون اللجوء إلى استخدام لغة التوطين والسعودة في الحوار العام.
صحف أوربية تنشر كواليس صفقة انتقال كومان من بايرن ميونخ للنصر
الكشف عن مالك الخطوط السعودية الرسمي وتوضيح اختلافات “طيران الرياض” قُبيل انطلاقه
التعليم تضع قيود واشتراطات جديدة لتكليف المعلمين والمعلمات خارج مهام اختصاصات عملهم
باقات “ثمانية” لمشاهدة الدوري السعودي 2025‑2026: الأسعار والفروقات وطريقة الاستقبال